تصريح جديد لحزب المؤتمر يكشف عن تجدد المواجهات مساء اليوم وقتلى من حراسة منزل العميد طارق محمد عبدالله صالح

 
صرح مصدر مسؤول حزب  المؤتمر الشعبي العام الذي يرأسه الرئيس السابق " صالح "  انه وبعد ان تم تشكيل لجنة مشتركة من الطرفين للنزول الميداني لمعالجة المشاكل في الميدان والوصول لتهدئة شامله للوضع،وبرغم انه تم من جانبنا عدم الاعتراض على مرور المشاركين في المولد النبوي من جوار منازل القيادات المؤتمريه ومنازل اقارب (الزعيم ) ومقرات المؤتمر،إلا اننا فوجئنا بهجوم مسلح من قوات تابعة (لأنصار الله) واستهداف الحراسات الخاصة بمنزل العميد طارق مما ادى الى ( استشهاد)  ثلاثة وجرح ثلاثة آخرين.
 
وبناءا على هذه التطورات الخطيرة والتي حدثت في ظل الاتفاق على التهدئة فنحن نحمل (انصار الله ) كامل المسؤولية مؤكدين التزامنا بوقف اطلاق النار. ولجنة الوساطة والتهدئة المشكلة من الطرفين،وهذا الحادث يؤكد ان هناك من لا يريد الوصول للتهدئة.( حسب ما جاء في التصريح ) .

 
هذا ولا زالت الأوضاع متوتره بين الحوثيين وقوات تابعة للرئيس السابق صالح ، في ظل تعزيزات عسكرية تصل إلى شارع الجزائر وبغداد بالعاصمة صنعاء ، مع إستمرار حصار منزل نجل شقيق صالح العميد طارق محمد عبدالله صالح .
*اليوم برس
للإشتراك في قناة ( اليوم برس ) على التلغرام على الرابط https://telegram.me/alyompress


كلمات مفتاحية:


اقرأ ايضا :
< أمير قطر يتسلم دعوة من أمير الكويت إلى القمة الخليجية المقبلة
< المكتب السياسي للحوثيين يصدر بياناً تصعيدياً ضد الرئيس السابق " صالح "
< الوزير المؤتمري اللواء " القوسي " يقول بأن البيان الذي أصدره الحوثيين بإسم الداخليه " ملفق " !
< السفير السعودي لدى اليمن يعلّق على إقتحام الحوثيين لجامع الصالح بصنعاء
< أول تعليق للحوثيين عبر بيان أصدرته الداخلية يكشف تفاصيل ما حدث أمس مع قوات تابعة لـ " صالح " وماذا وجدوا داخل جامع الصالح
< قوات الحزام الأمني تمنع بن دغر من حضور فعالية 30 نوفمبر عقب إشتباكات بين الجيش والحزام الأمني
< نجم مصري آخر قد يلحق بصلاح في ليفربول

اضف تعليقك على الفيس بوك
تعليقك على الخبر

ننبه الى ان التعليقات هنا تعبر عن كاتبها فقط ولا يتبناها الموقع، كما ننبه الى ان التعليقات الجارحة او المسيئة سيتم حذفها من الموقع
اسمك :
ايميلك :
الحد المسموح به للتعليق من الحروف هو 500 حرف    حرف متبقى
التعليق :
كود التحقق ادخل الحروف التي في الصورة ما تراها في الصورة: